باب معرفة المقطوع والموصول وحكم التاء

فِى مُصْحَفِ الإِمامِ فِيمَا قَدْ أَتَى
مَعْ مَلْجَإٍ وَلاَ إِلهَ إِل
يُشْرِكْنَ تُشْرِكْ يَدْخُلَنْ تَعْلوا عَلَى
بِالرَّعْدِ وَالمَفُتُوحَ صِلْ وَعَن مَّ
خُلْفُ المُنَافِقِينَ أَم مَّنْ أَسَّس
وَأَن لَّمِ المَفْتُوحَ كَسْرَ إِنَّ مَ
وَخُلْفُ الاَنْفَالِ وَنَحْلٍ وَقَعَ
رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئْسَمَا وَالوَصْلَ صِفْ
أُوحِى أَفَضْتُمُ اشْتَهَتْ يَبْلُو مَعَا
تَنْزِيلُ شُعْرَا وَغَيْرَهَا صِل
فى الظُّلَّةِ ِالأَحْزَابِ وَالنِّسَا وَصِفْ
نَجْمَعَ كَيْلاَ تَحْزَنُوا تَأْسَوْا عَلَى
عَن مَّن يَشَاءُ مَن تَوَلَّى يَوْمَ هُمْ
تَحِينَ فى الإِمَامِ صِلْ وَوُهِّل
كَذاَ مِنَ ال وَهَا وَيَا لاَ تَفْصِلِ

    

وَاعرِفْ لِمَقْطُوعٍ وَمَوْصُولٍ وَتَ
فَاقْطَعْ بعَشْرِ كَلِمَاتٍ أنْ ل
وَتَعْبُدُوا يَاسينَ ثَانِى هُودَ ل
أَن لاَّ يَقُولُوا لاَ أَقُولَ إِن مَّ
نُهُوا اقْطَعوا مِن مَّا بِرُومٍ وَالنِّسَ
فُصِّلَتِ الَّنسَا وَذِبْحٍ حَيْثُ مَ
اَلانْعَامَ وَالمَفْتُوحَ يَدْعُونَ مَعَ
وَكُلَّ مَا سَأَلتُمُوهُ وَاخْتُلِفْ
خَلَفْتُمُوِنى وَاشْتَرَوْا فى مَا اقْطَعَ
ثَانِى فَعَلْنَ وَقَعَتْ رُومٍ كِل
فَأَيْنَمَا كَالنَّحْلِ صِلْ وَمُخْتَلِفْ
وَصِلْ فَإِلَّمْ هُودَ أَلْن نَّجْعَل
حجٍّ عَلَيْكَ حََرجٌ وَقَطْعُهُمْ
ومَالِ هَذَا وَ الَّذينَ هَؤْل
وَوَزَنُوهُمُ وَكَالُوهُمْ صِلِ